حذر علم الطاقة من زيارة 5 أماكن ليلا أو إقامة حفلات بجانبهم، لا سيما حفل رأس السنة، وهو ما يستعرضه "اليوم السابع" بحسب مطورة الطاقة الدكتورة مها العطار.
موقع حادث سيارة أو كارثة على الطريق
إنها بيئة حزينة ومكان مشئوم، والاحتفال هناك يهدد الطاقة الإيجابية خاصة للأشخاص الذين يعانون من الرهاب أو الخوف وتكون طاقتهم ضعيفة وبها خلل.
الأمر نفسه ينطبق على موقع حدوث جريمة سواء كانت الجريمة نتيجة قتل فردى أوجماعى أو حادث انتحار أو سرقة أدت للقتل هى تعد من الأرواح التى تعذبت مع الأجساد قبل الموت لذلك تكون الأشباح هذه الأماكن هي الأكثر شراسة، لأنهم يشعرون أنهم ماتوا بشكل بائس جدا، هذا النوع من الحوادث يترك طاقة سلبية عالية جدا، فمن السهل أن تصيب طاقتنا.
المستشفى
بعض الأشخاص يكون لهم شخص عزيز، صديق أو قريب، في المستشفى فيفضلون أن يحتفلوا معه بليلة رأس السنة بدلاً من تركه وحده، أو الاحتفال بعيد ميلاده أو ما إلى ذلك، ولكن كما حدد علم الطاقة المستشفيات هي مكان لإنقاذ الأرواح ومساعدة الجرحى، ولكنها أيضا الأماكن التي يكون فيها أكثر الموتى كما أن العديد من المستشفيات بها ثلاجات موتى، وهو مكان كئيب جدا. يجب على من يعرفون أن "نجمهم خفيف" عدم التجول في هذه الأماكن في وقت متأخر من الليل، خاصة النساء الحوامل في المستشفى في انتظار الولادة وعلاقتهم باستقبال الروح، ناهيك عن منتصف الليل حول المستشفى.
منطقة صحراوية مهجورة
بعض الشباب يفضلون الاحتفال ببداية العام في مناطق صحراوية أثناء قيامهم برحلات سفاري، ولكن المناطق الصحراوية المهجورة هى من الأماكن التى يسكنها الأرواح والأشباح والجن، حسب مطورة الطاقة، ولا يجب التجول بها ليلاً لأن بها حياة سابقة لأشخاص لهم ذكرى فى المكان وربما أن طاقتهم لا تزال معلقة بمكان ما هناك، ومن السهل أن تضرب هذه الطاقة السلبية جسم أى زائر.
جانب البركة
هناك أشباح الماء وفى القصص الشعبية أن هناك النداهة وعروس البحور وأيضًا هناك ناس ماتوا بطريق الخطأ أو الانتحار، تأثير أشعة الشمس في النهار على الماء جيدة ولكن في الليل يكون من السهل للطاقة السلبية أن تصيب أي جسم.
المنزل المهجور
هناك أنواع كثيرة من المنازل المهجورة، هناك منازل بها جرائم تعذيب وقتل وهناك منازل تركت من أصحابها لعدم حاجتهم إليها، وهناك منازل لم تسكن بعد، وهناك منازل مغلقة نتيجة سفر أصحابها، هذه الأماكن لا نعرف ما بها من طاقات قديمة أو حديثة لذلك يفضل عدم دخولها ليلا.