شباب ثاني أفقر دولة في العالم ينافسون أثرياء الخليج بسياراتهم الفارهة (صور صادمة)

  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة
  • سيارات زيمبابوي الفارهة

رغم تصنيفها كثاني أفقر دولة في العالم، إلا أن بعض شباب دولة زيمبابوي يظهرون عبر مواقع التواصل الاجتماعي وهم يستعرضون ممتلكاتهم باهظة الثمن، والتي تضم سيارات فارهة وساعات سويسرية أنيقة ويخوت وطائرات خاصة ومبالغ مالية كبيرة، لم نكن نتخيل أن نراها سوى مع أثرياء الخليج.

وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، يأتي في مقدمة هؤلاء الشباب "روبرت جي آر"، 24 عاما، والذي اشترى سيارتين رولز رويس أثناء دراسته للهندسة المعمارية في دبي، بالإضافة إلى ظهوره في طائرة خاصة مزخرفة من الداخل بالذهب.

أما شقيقه تشاتونجا، فتتصدر أخباره عناوين الصحف الأفريقية دائما، باعتباره واحداً من أشهر المنفقين بطريقة فاحشة في قارة أفريقيا، وظهر في مقطع فيديو، قبل أسبوعين، وهو يسكب الشامبانيا على ساعته الرولكس المرصعة بالماس، والتي تبلغ قيمتها 60 ألف دولار، ليتباهى بذلك أمام متابعيه.

كما أن هناك أحد أقارب موجابي، زعيم زيمبابوي السابق، فينيسا وميشيل، يطلق عليهما اسم «كرداشيان زيمبابوي» يتباهيان بثرواتها في البلد الفقير، حيث تظهران في السيارات الفارهة وبجوارهما حزم من الدولارات.

وعلى الرغم من أن تلك الصور تثير غضب الكثير من متابعين هؤلاء الشباب عبر مواقع التواصل الاجتماعي إلا انهم يصرون على الاستمرار في نشرها ليستعرضوا ممتلكاتهم وليظهروا مدى الرفاهية التي يعيشون فيها في الوقت الذي تم فيه تدمير اقتصاد بلدهم على مدار عقدين كاملين، وبلغ معدل التضخم فيها نحو348%.

الكاتب: محمد شريف
المزيد