تسمير البشرة أو البرونزاج، هي احدى صيحات الجمال الدراجة في الوقت الحاضر، والتي لا تقتصر على النساء بل الرجال الذين يقبلون عليها من خلال استخدام الكريمات والمستحضرات التي توضع على البشرة ليتم تسميرها وتغيير لونها للأغمق.
- يجب أولاً البدء بتجريب تسمير البشرة على جزء صغير من الجسم، لاختبار اللون ومعرفة حساسية الجلد للشمس.
- استخدام كريمات تثناسب نوع البشرة، كما يجب أولاً البدء بتجربة كريمات التسمير الخفيفة، والتسمير بالتدريج وليس دفعةً واحدةً.
- يفضل قبل بدء الرجل بتسمير بشرته أن يقوم بعمليات تقشير للبشرة أولاً، ومن ثم الحرص على استخدام كريمات الترطيب على المناطق الخشنة والجافة في الجسم وخصوصاً الركبتين والكوعين والكاحلين والكعبين والرسغين ويفضل استخدام زبدة الكاكاو أو زيت الأطفال.
- يجب أن يكون لون الوجه أفتح بقليل من لون باقي أجزاء الجسم عند التسمير، كما يجب تجنب استخدام اليدين مباشرةً لتطبيق كريم التسمير على الجسم، ويجب استخدام قفازات مخصصة لهذا الغرض. يُترك كريم التسمير على الجسم حتى يجف، ومن ثم يجب على الرجل ارتداء ملابس ضيقة لبضع ساعات، وتُغسل اليدين جيداً، مع ضرورة إحضار مزيل لوضعه على الجلد إذا تم اكتشاف أن درجة التسمير غير مناسبة.
- الانتباه إلى ضرورة وضع واقي الشمس على البشرة قبل البدء بتسميرها، وذلك للوقاية من الأشعة فوق البنفسجية، وممارسة الرياضة لتنشيط الدورة الدموية في الجلد، وحلق كامل الجسد وتخليصه من الشعر وتقشيره.
- الحرص على مضاعفة جرعة "فيتامين د" التي يتم تناولها بعد أن يتم تسمير البشرة، وخصوصاً في نفس اليوم الذي يتم عمل جلسة تسمير فيه. يتم عمل ثلاث جلسات أسبوعياً للتسمير حتى يتم الوصول إلى نتيجة مُرضية، مع ضرورة الانتباه إلى أن مدة جلسة تسمير لا تزيد عن ست دقائق فقط لا غير.
- يُمنع الاستحمام مباشرةً بعد جلسة التسمير، لأن الماء يمنع تغلغل فيتامين د إلى أعماق البشرة، لذلك يجب الانتظار لبعض الوقت.
- الانتباه أثناء عمل جلسات التسمير حتى لا تتعرض البشرة للاحتراق ويُصبح لونها منفراً وغير مرغوباً فيه، وحتى لا تُصاب أيضاً بحروق الشمس وتصبح متهيجة ومحترقة.
- الابتعاد عن عمل جلسات تسمير في أوقات ذروة طلوع الشمس أي ما بين الساعة الحادية عشرة صباحاً والثالثة عصراً.
10-تجنب ارتداء الألوان الغامقة والحرص على ارتداء الفواتح مع ضرورة تغطية البشرة.