في زمن كورونا..كيف تميز بين الإشاعات الزائفة عن الحقائق؟

في زمن كورونا..كيف تميز بين الإشاعات الزائفة عن الحقائق؟

انتشرت الكثير من الإشاعات والأخبار الكاذبة حول وباء كوفيد-19 العالمي، ونشرت صحيفة لوموند الفرنسية مجموعة من الحقائق التي تساعد القارئ للتمييز بين الأخبار والمعلومات الصحيحة من تلك الخاطئة، في النقاط التالية:

الوقاية من كوفيد-19

ينتقل المرض عن طريق ما يتطاير من رذاذ عند العطاس والسعال، وتوصي السلطات الصحية بتبني "الحواجز المانعة" للحد من انتشار الفيروس، مثل:

- غسل اليدين بانتظام.

- أن يكون السعال أو العطس في المرفق.

- أن تكون التحية من دون مصافحة مع تجنب التقبيل.

- استخدام مناديل ذات استخدام واحد والتخلص منها.

نصائح سيئة يجب تجنبها:

- المشروبات الساخنة لا "تقضي" على فيروس كورونا.

- ليس من الضروري حلق اللحية.

- لا يمكن اعتبار من تظهر عليهم الأعراض هم فقط من ينقلون العدوى.

- الكوكايين لا تعالج كورونا.

- ليس من الصحيح أن المحلول المملح كاف لمواجهة هذا المرض.

- لحوم البقر لا تكون لقاحا ضد الفيروس.

- شرب الماء كل 15 دقيقة لا يحمي من الفيروس.

- فيتامين سي ليس علاجا لكوفيد-19.

- الكحول لا يقتل كورونا.

- معقم الأيدي لا يسهل الإصابة بالسرطان.

معلومات كاذبة تم تداولها:

- كوفيد-19 ليس مزيجا من السارس والإيدز.

- الفيديو الذي يدعي أن الفيروس الحالي سلاح بيولوجي ليس صحيحا.

- زجاجة المطهر التي انتشرت صورتها لا تثبت وجود فيروس كورونا الحالي قبل عام 2019.

- لا يوجد دليل على أن فيروس كورونا يأتي من الثعابين أو حساء الخفافيش.

- لم يتم إنشاء الفيروس الحالي عام 2003 في الولايات المتحدة.

- لم تنظم مؤسسة بيل غيتس "محاكاة" للوباء الحالي في أكتوبر/تشرين الأول 2019.

- لم تمول مؤسسة بيل غيتس شركة حاصلة على براءة اختراع الفيروس الحالي.

الكاتب: رنا إبراهيم
المزيد